উন্নত অনুসন্ধান

সংস্করণ

শারহ ওয়াসিয়্যত আবু হানিফা

আকমালুদ্দিন আল-বাবারতি d. 786 / 1384

أكمل الدين البابرتي ت. 786 / 1384

شرح وصية الإمام أبي حنيفة

95

শারহ ওয়াসিয়্যত আবু হানিফা

شرح وصية الإمام أبي حنيفة

আকমালুদ্দিন আল-বাবারতি - ৭৮৬ AH

أكمل الدين البابرتي - ৭৮৬ AH

জনগুলি

ধর্ম এবং মতবাদ

وهذا آخر ما أردنا إيراده في شرح هذه «الوصية» المباركة، جعله الله نافعا لطالبيه، وشافعا لمؤلفه وناظريه، والحمد لله وحده، وصلى الله على محمد وآله (1).

অজানা পৃষ্ঠা

[مقدمة الشارح]
، وسألت الله تعالى أن يجعله لي ذخرا لدار يوم القرار، ويحشرني
وكان حقيقة الإيمان وهو التصديق القلبي أمرا باطنا لا يطلع
والإيمان مخلوق، لأن العبد بجميع أفعاله مخلوق، ولا يجوز أن
والحق أن هذا الاختلاف بنائي، لأن الأعمال لما كانت من الإيمان
(واعلم أن تقدير الخير والشر كله من الله تعالى) لأنه خالق جميع
[الاستواء على العرش]
[القرآن كلام الله غير مخلوق]
والله أعلم بالصواب.
[خلق أفعال العباد]
وقوله: (فأفعاله أولى أن تكون مخلوقة) لأن فيه إظهار كمال
أجيب: بأن هذا عمل بعموم المجاز، لأن التقوى عبارة عن اجتناب
[وجوب اعتقاد مشروعية
وقوله تعالى: ?فمن كان منكم مريضا? [البقرة: 184] الآية، دليل
[عذاب القبر والجنة والنار والميزان وقراءة الكتب حق]
[البعث والرؤية والشفاعة حق
[الشفاعة حق]
وأجيب عن الكل بأنها غير عامة في الأعيان والأزمان، فلا تتناول
(، وأم المؤمنين، ومطهرة عن الزنا بريئة عما قالت الروافض) خذلهم