خائنا أحب إلي من أن تلقاه بقول فلان وفلان.
ألا ترى أن يونس بن عبيد علم أن الخنثى لا يضل ابنه عن دينه، وأن صاحب البدعة يضله حتى يكفره.
[١٤٠] واحذر ثم احذر [أهل] زمانك خاصة، وانظر من تجالس، وممن تسمع، ومن تصحب، فإن الخلق كأنهم في ردة، إلا من عصمه الله منهم.
[١٤١] وانظر إذا سمعت الرجل يذكر ابن أبي دؤاد، وبشرا المريسي،. . . . . . . . . . . . . . . . .