29

شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري - الغنيمان

شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري - الغنيمان

প্রকাশক

مكتبة الدار

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٥ هـ

প্রকাশনার স্থান

المدينة المنورة

জনগুলি

٣- أعزو الكلام إلى قائله، مبينًا مكانه من المصدر، بالجزء والصفحة، واذكر رقم الآية واسم السورة، ومكان الحديث في المصدر، وأما"صحيح البخاري" فغالبًا أعزو ما فيه إلى "الفتح".
٤- لا أتطرق إلى الكلام على رجال السند، إذ هو أمر مفروغ منه، فكل ما في البخاري ثابت، عن المصطفى-ﷺ، وقد تلقته الأمة بالقبول، فلا يطعن فيه إلا من كان له غرض، أو في قلبه مرض، خلا بعض المعلقات، وقد تولى الحافظ ﵀ وصل أسانيده، والإجابة عما قيل فيها في كتابه: "تغليق التعليق".
٥- أحاول جهدي بيان مذهب السلف، في أسامي الله -تعالى-، وأوصافه، ومدى تمسكهم بالكتاب والسنة، مستعينًا على ذلك بنقل ما تيسر لي من كلامهم على سبيل الإيجاز.
٦- أحاول رد القول الباطل، أو الضعيف، الذي لا تؤيده النصوص، إذ إن مبنى أوصاف الله -تعالى- على ثبوت النص في ذلك، ولا دخل لقياس وعقل في ذلك، وكل ذلك حسب المستطاع.

1 / 30