42وهذا -أعني تطبيق الكلام على مقتضى الحال- هو الذي يسميه الشيخ عبد القاهر بالنظم. حيث يقول: النظم تآخي معاني النحو فيما بين الكلم، على حسب الأغراض التي يصاغ لها الكلام.فالبلاغة صفة راجعة إلى اللفظ باعتبار إفادته المعنى1 عند التركيب2.وكثيرا ما يسمى ذلك3 فصاحة أيضا4. وهو مراد الشيخপৃষ্ঠা ৪৪কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন