শরহ ইদাহ ফি উলুম বালাগাহ
الإيضاح في علوم البلاغة
তদারক
محمد عبد المنعم خفاجي
প্রকাশক
دار الجيل - بيروت
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
শরহ ইদাহ ফি উলুম বালাগাহ
মুহাম্মদ আব্দ মুআজম খাফাজি d. 1427 AHতদারক
محمد عبد المنعم خفاجي
প্রকাশক
دار الجيل - بيروت
সংস্করণের সংখ্যা
الثالثة
وآثر المطبوع منه "194 و195 ج1" وأما المزدوج من الكلام فقد ذكر له مثلا في باب صغير عقده له "96 ج2" ومن مثله التي ذكرها الحديث: "اللهم علمه الكتاب والحساب وقه العذاب". وقول مالك بن الأخطل في الشاعرين "الفرزدق وجرير" جرير يغرف من بحر والفرزدق ينحت من صخر.
وتكلم على الاستعارة وعرفها حين ساقه الكلام إلى ذكر مثل من مثلها ورآها تسمية الشيء باسم غيره إذا قام مقامه "115 و116 ج1"، ويرجع بعض الأساليب إلى الإستعارة "راجع 192/ 1".. وذكر التفصيل والتقسيم حين مر بأسلوبين من أساليبهما "170/ 1، 91، 92/ 2".. وتكلم على الاستطراد وبلاغته وأثره في التأليف والكتابة "138/ 1، 105/ 3" ... وذكر كثيرا من مثل الكناية وحللها "180/ 1، 31 ج3".. كما ذكر كثيرا من الأمثال التي ضرب بها العرب المثل "86، 183 ج1".. وتكلم على جودة الابتداء وجودة القطع والقافية -أي حسن خاتمة الكلام والشعر- "89 و155 ج1".. وعقد الجاحظ بابا قال فيه: ويذكرون الكلام الموزون ويمدحون به ويفضلون إصابة المقدار، وذكر كثيرا من مثله، وهذا هو باب الاحتراس الذي ذكره البيانيون.. وحلل الجاحظ كثيرا من الأساليب البيانية البليغة "راجع 163، 166 ج1 و201 ج2" تحليلا بيانيا احتذى حذوه فيه العلماء، وذكر مثلا رائعة للتشبيه "229/ 2" وأشار إليه في الجزء الثالث ص243، وعقد الجاحظ فصلا من فصول كتابه عنونه بباب اللغز في الجواب "216/ 2"، والمذهب الكلامي نوع من البديع كان الجاحظ أول من لقبه1 به، والجاحظ جد خبير بمذهب الايجاز وكثيرة الدعوة والإشارة إليه "81 ج1 و198 ج2" وأشار الجاحظ إلى أسلوب القلب "180 ج1"، وإلى سواه من الأساليب التي يعني بها علماء البلاغة.
পৃষ্ঠা ১৭২