وَإِمَّا أَن يغْفر لَهُ بشفاعة بِإِذن الله لمن يَأْذَن فِيهَا أَو أَنه يغفره لمُجَرّد فَضله وَرَحمته من غير سَبَب آخر فَحِينَئِذٍ يكون هَذَا الذَّنب مغفورا
قَالَ بَعضهم إِذا أحب الله عبدا لم يضرّهُ ذَنْب وَمرَاده أَنه يمحوه عَنهُ وَرُبمَا يَجْعَل الذَّنب فِي حَقه سَببا لشدَّة