يحاكي دموع المستهام هموعها
معاهد من غزلان أنس تحالفت
لواحظها ألا يداوى صريعها
بها تسكن النفس النفور ويغتدي
بآنس من قلب المقيم نزيعها
يحن إليها كل قلب كأنما
يشاد بحبات القلوب ربوعها
فكل ليالي عيشها زمن الصبا
وكل فصول الدهر فيها ربيعها
وله في ذلك:
অজানা পৃষ্ঠা