37

শারাহ দিওয়ান দি রুম্মা

ديوان ذي الرمة شرح الباهلي

তদারক

عبد القدوس أبو صالح

প্রকাশক

مؤسسة الإيمان جدة

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٩٨٢ م - ١٤٠٢ هـ

জনগুলি

কবিতা
"عُلقتها عرضًا"، أي: شيء اعترضه ولم يعلم به. إن الكريم "يختلب"، أي: يُخدع عن عقله. ٢٣ - ليالي اللهو يطبيني فأتبعه ... كأنني ضاربٌ في غمرة لعب قوله: "كأنني ضاربٌ في غمرةٍ"، أي: سابحٌ. و"الغمرةُ": الماء الكثير. والمعنى: كأني في غفلةٍ وبلهنية أسبح في الماء. و"لعيبٌ" و"لاعبٌ": سواء. و"يطبيني": يدعوني ويميل بي، فهذا مثل. ٢٤ - لا أحسب الدهر يُبلي جدةً أبدًا ... ولا تقسم شعبًا واحدًا شعب

1 / 38