17

শারাহ দিওয়ান দি রুম্মা

ديوان ذي الرمة شرح الباهلي

তদারক

عبد القدوس أبو صالح

প্রকাশক

مؤسسة الإيمان جدة

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٩٨٢ م - ١٤٠٢ هـ

জনগুলি

কবিতা
الصغيرة. يقول النكباء أغشت معارف الدمنة السيل من الدعص فجاءت الصبا، وهي التي تقابل الدبور فنسفته عنها. و"معارفها": ما عُرف منها. وتسحب أعلى هذا السيل من الدعص، أي: تجر فينجر. و"النكباء": ريح تجيء منحرفة بين ريحين. قال أبو العباس: قال ابن الأعرابي: "الإيرُ من ارياح: بين الصبا والشمال، وهي أخبث النكب. وقال: الريح النكباء تهلك المال

1 / 18