59

قوله: «باب في الأمة»: أي: في بيان أحوالها والأمة بالضم اتباع النبيء والجمع أمم مثل غرفة وغرف، وتطلق الأمة على عالم دهره والمنفر بعلمه.

الباب السادس: في الأمة أمة محمد صلى الله عليه وسلم.

ما جاء في بيان الأفضل من هذه الأمة.<01/63>

পৃষ্ঠা ৬৬