শরাহ আবিয়াত মুগনি

আব্দুল কাদির বাগদাদী d. 1093 AH
75

শরাহ আবিয়াত মুগনি

شرح أبيات مغني اللبيب

তদারক

عبد العزيز رباح - أحمد يوسف دقاق

প্রকাশক

دار المأمون للتراث

সংস্করণের সংখ্যা

(جـ ١ - ٤) الثانية

প্রকাশনার বছর

(جـ ٥ - ٨ الأولى)

প্রকাশনার স্থান

بيروت

জনগুলি

لقيس بن ذريح صاحب لبتى، وكأنا في إمرة الزبير. كذا في «تاريخ الإسلام» للذهبي، أورد ترجمته في سنة سبعين للهجرة. وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن عشر: (١٨) فأصاخ يرجو أن يكون حيًا ... ويقول من فرح هيا ربا قال القالي في «أماليه»: قرأت في «نوادر ابن الأعرابي» على أبي عمر المطرز الأعرابي: وحديثها كالقطر يسمعه ... راعي السنين تتابعت جدبا فأصاخ يرجو أن يكون حيًا ... ويقول من طمع هيا ربا وكذا أنشدها الجاحظ في كتاب «البيان» لبعضهم، والقطر: قطر المطر، وجملة يسمعه: صفة لقطر، لأن اللام فيه للجنس، والهاء ضميره، وفيه مضاف محذوف، أي: يسمع صوت نزوله، وراعي: فاعل يسمع، وهو مضاف للسنين بتقدير في، وكان الظاهر أن يقول: سمعه، لكنه أتى بالمضارع لحكاية الحال، قال السيوطي: وأورده ثعلب في «أماليه» بلفظ: «وحديثها كالقطر مر

1 / 74