سأذوب فيها حين ألقاها!
لندن، 27 / 2 / 1963
ليلة الوداع
إلى زوجتي الوفية
أوصدي الباب، فدنيا لست فيها
ليس تستأهل من عيني نظره.
سوف تمضين وأبقى ... أي حسره؟
أتمنى لك ألا تعرفيها؟
آه لو تدرين ما معنى ثوائي في سرير من دم
ميت الساقين محموم الجبين
অজানা পৃষ্ঠা