لهتاف الديك إذا دوى في الآفاق
في يوم الحشر.»
سآخذ دربي في الوهم
وأسير فتلقاني أمي.
لندن، 27 / 2 / 1963
في انتظار رسالة
وذكرتها، فبكيت من ألمي:
كالماء يصعد من قرار الأرض، نز إلى العيون دمي
وتحرقت قطراته المتلاحقات لتستحيل إلى دموع
يخنقنني فأصك أسناني، لتنقذف الضلوع
অজানা পৃষ্ঠা