269

শামসুল উলূম ও আরবের কথাবার্তা থেকে নিরাময়

شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم

সম্পাদক

د حسين بن عبد الله العمري - مطهر بن علي الإرياني - د يوسف محمد عبد الله

প্রকাশক

دار الفكر المعاصر (بيروت - لبنان)

সংস্করণ

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

প্রকাশনার স্থান

دار الفكر (دمشق - سورية)

الأسير من أهل دار الحرب كان أومن غيرهم.
ف
[الأَسِيف]: الحزين الغضبان.
والأَسِيف: السريع الحزن والبكاء.
وفي حديث عائشة لمّا أمر النبي ﷺ أبا بكر أن يصلي بالناس، قالت: «إِنَّ أبا بكر رجلٌ أَسِيفٌ، ومتى يَقُم مَقَامَك لا يَقْدِرْ على القراءة».
والأَسيف: التابع، والأجير.
ويقال، الأَسيف: العبد.
ويقال: الأسيف: الذي لا يكاد يسمن.
ل
[أَسِيل]: كلُّ مسترسِل طويل ليِّن أَسِيلٌ، قال «١»:
فَيَا لَكَ مِنْ خَدٍّ أَسِيلٍ ومَنْطِقٍ ... رَخِيمٍ ومِنْ وَجْهٍ تَعَلَّلَ جَادِبُهْ
... و[فَعِيلة] بالهاء
د
[الأَسِيدة]: الحظيرة، عن ابن السكيت.
ن
[الأَسِينة]: نِسْع يُضْفَر من سُيور، وجمعه: أَسَائنُ.
... فَعْلان، بفتح الفاء
و[أَسْوَان]: رجل أَسْوَان أي: حزين.
ي
[أَسْيَان]: حكى بعضهم: رجل أَسْيَان أي: حزين.
...

(١) البيت لذي الرمة، ديوانه (٢/ ٨٣٤)، وروايته: «ومن خَلْقٍ»، وجادُبهُ: عائبُهُ، أي أن عائبَهُ لا يجد ما يعيبه به فيتعلل لذلك بطلب العلل.

1 / 259