শামায়েল শারিফা
الشمائل الشريفة
তদারক
حسن بن عبيد باحبيشي
প্রকাশক
دار طائر العلم للنشر والتوزيع -
غير ذلك مما يجبر خاطره وخاطر أهله خ في الطب وغيره عن ابن عباس قال دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أعرابي يعوده فقال له ذلك فقال الأعرابي قلت طهور كلا بل هي حمى تفور على شيخ كبير تزيره القبور فقال النبي صلى الله عليه وسلم فنعم إذن
209 -
كان إذا دخل رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان وكان إذا كانت ليلة الجمعة قال هذه ليلة غراء ويوم أزهر هب وابن عساكر عن أنس ض
كان إذا دخل رجب قال اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان وكان إذا كانت ليلة الجمعة قال هذه ليلة غراء كحمراء أي سعيدة صبيحة ويوم أزهر أي نير مشرق ولفظ رواية البيهقي ويوم الجمعة يوم أزهر قال ابن رجب فيه أن دليل ندب الدعاء بالبقاء إلى الأزمان الفاضلة لإدراك الأعمال الصالحة فيها فإن المؤمن لا يزيده عمره إلا خيرا هب وابن عساكر في تاريخه وأبو نعيم في الحلية وكذا البزار كلهم من رواية زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري عن أنس بن مالك قال النووي في الأذكار إسناده ضعيف اه وظاهر صنيع المصنف أن مخرجه رواه وأقره وليس كذلك بل تعقبه البيهقي بما نصه تفرد به زياد النميري وعنه زائدة بن أبي الرقاد وقال البخاري زائدة عن زياد منكر الحديث وجهله جماعة وجزم الذهبي في الضعفاء بأنه منكر الحديث وبذلك يعرف أن قول إسماعيل الأنصاري لم يصح في فضل رجب غير هذا خطأ ظاهر
210 -
(كان إذا دخل رمضان أطلق كل أسير وأعطى كل سائل) هب عن ابن عباس ابن سعد عن عائشة ض
كان إذا دخل في رواية بدله إذا حضر رمضان أطلق كل أسير كان مأسورا عنده قبله وأعطى كل سائل فإنه كان أجود ما يكون في رمضان وفيه ندب عتق الأساري عند إقبال رمضان والتوسعة على الفقراء والمساكين هب وكذا الخطيب والبزار كلهم عن ابن عباس قال ابن الجوزي فيه أبو بكر الهذلي قال ابن
অজানা পৃষ্ঠা