158

শাকওয়া

الشكوى والعتاب وما وقع للخلان والأصحاب

তদারক

د إلهام عبد الوهاب المفتي- كلية التربية الأساسية، قسم اللغة العربية، جامعة الكويت

প্রকাশক

المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

الكافر مثل أحد، فقلت في نفسي: فكيف برأسه؟ فكيف بيديه؟ كالشاك. فرأيت في النوم من القابلة أن بثرة خرجت في خصري فملأت المدينة، فقيل لي: هذا الشك في قول أبي هريرة". ٤٥٧-وعن أبي مقبل: كنت عند منبر رسول الله ﷺ فأتى مروان بن الحكم بحبال وفعله يريد أن يزيد في درجات منبر رسول الله ﷺ وذلك بإمرة معاوية فزلزلت الأرض وكسفت الشمس وبدت النجوم واصطففت القناديل". ٤٥٨-كانت في زمن بني إسرائيل جارية متعبدة تسمى سوس، وكانت تخرج إلى مصلى يليه شيخان، وكان بجنبه بستان يتوضأ منه. فعلقها الشيخان

1 / 164