শাফি
الشافي في شرح مسند الشافعي
তদারক
أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم
প্রকাশক
مَكتَبةَ الرُّشْدِ
সংস্করণের সংখ্যা
الأولي
প্রকাশনার বছর
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তদারক
أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم
প্রকাশক
مَكتَبةَ الرُّشْدِ
সংস্করণের সংখ্যা
الأولي
প্রকাশনার বছর
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
= يضر الجهل بحالها. وقال ابن دقيق العيد: لعل من صححه اعتمد على تخريج مالك، وإن كل من خرج له فهو ثقة عند ابن معين، وأما كما صح عنه فإن سلكت هذه الطريقة في تصحيحه -أعني تخريج مالك- وإلا فالقول ما قال ابن مندة. اهـ. قلت: وصححه أيضًا الحاكم وابن حبان وابن خزيمة. والنووي في المجموع ونقل تصحيح سنده عن البيهقي، وقال الحاكم: قد صحح مالك هذا الحديث واحتج به في "موطئه" وقد شهد البخاري ومسلم لمالك أنه الحاكم في حديث المدنيين فوجب الرجوع إلى هذا الحديث في طهارة الهرة. وراجع هذه الأقوال من نصب الراية (١/ ١٣٧). والإرواء (١٧٣) وصححه هناك. (١) الموطأ (١/ ٥٠ رقم ١٣) قال يحيى: قال مالك: لا بأس به إلا أن يرى على فمها نجاسة. (٢) أبو داود (٧٥). (٣) الترمذي (٩٢) وقال: هذا حديث حسن صحيح، وهو قول أكثر أهل العلم من أصحاب النبي ﷺ والتابعي ومن بعدهم مثل الشافعي وأحمد وإسحاق: ولم يروا بسؤر الهرة بأسًا وهذا أحسن شيء روى في هذا الباب، وقد جَوَّد مالك هذا الحديث عن إسحاق بن عبد اللَّه بن أبي طلحة ولم يأت به أحدا أتم من مالك. (٤) النسائي (١/ ٥٥، ١٧٨).
1 / 90