59

শাফি ফি ইমামা

كتاب الشافي في الإمامة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

১৪১০ AH

وإن كان يجوز وصف الملائكة والزبانية بذلك " وقوله بالمداخلة والطفرة (1)، وأنه لا نهاية لأجسام العالم في التجزي، ونفيه الأعراض وهذا مزج التعطيل والالحاد بالتجاهل والعناد.

وقول معمر (2): " من زعم أن الله يعلم نفسه فقد أخطأ لأن نفسه ليست غيره والمعلوم غير العالم " (3)، واعتقاده أن الأمراض والأسقام من فعل غير الله تعالى (4)، وكذلك الألوان والطعوم والأراييح التي في العالم (5).

وقول هشام بن عمرو الفوطي (6) بنفي دلالة الأعراض على الله

পৃষ্ঠা ৯১