স্বর্ণের খণ্ডহর সমুহ
شذرات الذهب - ابن العماد
তদারক
محمود الأرناؤوط
প্রকাশক
دار ابن كثير
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
প্রকাশনার স্থান
دمشق - بيروت
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
স্বর্ণের খণ্ডহর সমুহ
ইবনুল ইমাদ আল-হাম্বালি d. 1089 AHشذرات الذهب - ابن العماد
তদারক
محمود الأرناؤوط
প্রকাশক
دار ابن كثير
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
প্রকাশনার স্থান
دمشق - بيروت
[١] انظر خبر هذه الوقعة في «تاريخ خليفة بن خياط» ص (١١٩، ١٢٠)، والمصادر التي أحال عليها محققه الدكتور أكرم ضياء العمري. [٢] الأبلّة: بلدة على شاطئ دجلة البصرة العظمى في زاوية الخليج الذي يدخل إلى مدينة البصرة، وهي أقدم من البصرة، لأن البصرة مصّرت في أيام عمر بن الخطاب ﵁، وقد نسب إلى الأبّلة جماعة من رواة العلم، منهم شيبان بن فرّوخ الأبلّي. انظر «معجم البلدان» لياقوت (١/ ٧٧، ٧٨)، و«الروض المعطار» للحميري ص (٨ و٩) . [٣] السّواد: يراد به رستاق العراق وضياعها التي افتتحها المسلمون على عهد عمر بن الخطاب ﵁، سمي بذلك لسواده بالزروع والنخيل والأشجار، لأنه حيث تاخم جزيرة العرب التي لا زرع فيها ولا شجر. انظر «معجم البلدان» لياقوت (٣/ ٢٧٢- ٢٧٥) . [٤] عين التمر: بلدة قريبة من الأنبار غربي الكوفة بقربها موضع يقال له: شفاثا، منها يجلب القسب (التمر اليابس) والتمر إلى سائر البلاد، وهو بها كثير جدا، وهي على طرف البرية، وهي قديمة افتتحها المسلمون في أيام أبي بكر ﵁ على يد خالد بن الوليد ﵁. انظر «معجم البلدان» لياقوت (٤/ ١٧٦ و١٧٧)، و«الروض المعطار» للحميري ص (٤٢٣) .
1 / 153