স্বর্ণের খণ্ডহর সমুহ
شذرات الذهب - ابن العماد
তদারক
محمود الأرناؤوط
প্রকাশক
دار ابن كثير
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
প্রকাশনার স্থান
دمشق - بيروت
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
স্বর্ণের খণ্ডহর সমুহ
ইবনুল ইমাদ আল-হাম্বালি d. 1089 AHشذرات الذهب - ابن العماد
তদারক
محمود الأرناؤوط
প্রকাশক
دار ابن كثير
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
প্রকাশনার স্থান
دمشق - بيروت
[١] لفظة «السنة» سقطت من الأصل، وأثبتناها من المطبوع. [٢] انظر خبر هذه الغزوة والتعليق عليها في «زاد المعاد» لابن القيم (٣/ ٥٢٦- ٥٢٨) . [٣] النجاشي: هو لقب من ملك الحبشة في ذلك العهد، واسم المعني هنا أصحمة بن أبجر، وأصحمة يعني بالعربية «عطية» وهو الذي كتب إليه رسول الله ﷺ يدعوه إلى الإسلام مع عمرو بن أمية الضمري، فأسلم وصدق. وكتب بإسلامه إلى رسول الله ﷺ، ولما بلغ النبيّ ﷺ موته نعاه، وخرج بالصحابة إلى المصلى فصف بهم، وكبر أربعا. وقد وهم من قال بأن النجاشي الذي كتب إليه رسول الله ﷺ غير النجاشي الذي صلى عليه، لأن كتب التاريخ والسّنّة لم تذكر لنا سوى نجاشي واحد، وإلا لكانت ألمحت إلى الآخر دون شك. انظر «عمدة الأحكام» للمقدسي ص (١١٧) بتحقيقي. [٤] وهو الذي نزل فيه قول الله تعالى: وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَدًا وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ، إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ ٩: ٨٤ (التوبة: ٨٤) . وانظر «تفسير ابن كثير» (٢/ ٣٧٨- ٣٨٠)، و«الأعلام» للزركلي (٤/ ٦٥) .
1 / 128