بلى، بلى، إنك كنت لابسا في الأمس ثوبا غير هذا، فأريد أن أدعو خدمي وجنودي؛ لأنهم يسرون كثيرا باستماع أخبار الحروب.
لورادان :
وماذا يستطيع راهب مسكين مثلي أن يقول لكم، سوى أن يحضكم على خوف الله ومحبة القريب؟!
فلافي :
لست أجهل واجباتي، يا حضرة الأب، ولكن لماذا تواري الحقيقة؟ يظهر جليا أنك لم تكن أولا راهبا ...
لورادان :
مولاي ...
فلافي (يقاطعه) :
لن يجديك النكران نفعا؛ فإنه مطبوع على صفحات وجهك أنك تقلدت السلاح وجرعت كأس المنون غدرا عديدا من الأعداء.
لورادان :
অজানা পৃষ্ঠা