والمتبع للقرآن لا يغيره ولا يغير لفظه بل يتمسك به من غير زيادة ولا نقصان، وكذلك الأحاديث الصحيحة يقف عند ألفاظها ولا يزيد في معناها ولا ينقص.
كذب الناظم على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهكذا أكثر ما ذكره لم يجئ لفظه في قرآن ولا سنة، بل هو زيادة من قد كذب فيها على الله (1) وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم وفهمها على
পৃষ্ঠা ৬৩