============================================================
حرف الالفى 33 بباردة. واما ظن بعض الناس بانها المرزنجوش فهوخطا ومتخيل من الاسم فان مرز هوالفار الا ان هذه ليست بالمرزنجوش.
1. در اصل: «الضوعه و آن درست نيست زيرا آن در سايه ميرويد نه در روشنى. درست همانوه «الفيوء» جمع فيي به معنى سايه است. آ. نام اين گياه چنانكه در عنوان يونانى مذكور شد به يونانى مواوس اوتيس است كه بهمعنى آذان الفار يا گوش موشان است. در ترجمه عربجو ديسقوريدس (71 از چهارم) اين گياه زير عنوان «السيينى» اتقفهله ذكر شده است و در وتوجيه اين نام گويد: «انما سمى بهذا الاسم لانه ينبت فى المواضع الظليلة اوفى البساتين..» . يا اين توجيه من گمان مى كنم «السئى، قل101 درست تر از «آلسيتى» باشد زيرا السثى بدمعنى جه «مر بوط يه درختستان يا بيشه زار» است (رچوع بهليدل و اسكات) 3. ظاهرا چيزى از اصله افتاده است. در ترجمه قارسى در اين موضع چتين آمده است: «و دليل ديگر آنكه ما بيان كرديم جوهر او مائى است و سرد است از راهطيع و اين خاصيت مناسب نيست مرتصفيه را هد زيرا كه تصفيه جوهر بهچيزى ممكن شود كه در وى حدتى بود و لذاع باشد چون آهك و امتال آن»4. در اصل: «تحمى الجلده و آن درست نمينمايد. اصلاح از الحاوى (ج20 ص 70).
22 ااخر 6101006 ح .ا0005606للي يا 1ل00011لل8 انما يستعمل فقاحه و يضاف فى الذكر اليه. والفقاح من التفقح وهو التفتح ول والتشقق للنور فالتور اذا هو الفقاح. و قال حمزة فى الفقاح انه المطول من الزهر والزهرماكان فى الرياحين والنجم و غقد النور فى الاشجار قبل التفتق جماعه . و قال ابن ذريد: الفقاح فغو الشجر من اى شجركان. والاذخر يسمى بالهندية ل شوندهى و فقاحه كتر بيلا(1). و ذكر ابن البطريق ان اسمه بالعربية النجم وهو ه اغرسطس(2). و اصحاب السوائم يسمونه گورگيا اى رغى العير. والحلفاء بالسجزية كرته والاذخر كرتهآ دشتى لانه نوع من الحلفاء دقيق القصبة قصيرها وا مندفن الاصل له آسل اعرض من اسل الكولان و كعوبه اصغر و برعمته كالقظته المنفشة(33) يشبه برعمة القصب. و فصبه يستعمل فى المكانس يضربه لونه الى الحمرة وله رائحة طيبة تستعمله النساء فى الدخن وطعمه اذا مضغحه
পৃষ্ঠা ৯৩