সওত আল-আকমাক: দর্শন ও মনস্তত্ত্বে পাঠ ও গবেষণা
صوت الأعماق: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
জনগুলি
اللغة.
الثقافة.
الحقبة التاريخية.
البنية البيولوجية (البنيان المعرفي الفطري).
الاختيار.
أخرى: الإطار العلمي، الدين، النوع الجنسي، الوضع الاجتماعي، الفرد ...
وإذا كانت أشياء من قبيل المفاهيم، والمبادئ المنطقية، والصدق، كثيرا ما تنسب إلى أطر تصورية، فقد جرى الاعتقاد بأن دورها يحدده شيء آخر. ورغم بروز المسائل المعيارية في كثير من الأحيان فإن الجانب الوصفي هو الجانب السائد في المناقشات الخاصة بالمتغيرات المستقلة؛ ذلك أن السؤال الرئيسي في هذا الصدد هو ما إذا كان شيء مثل اللغة، الثقافة، الحقبة ، الجنس ... إلخ يؤثر فعلا في طرائق التفكير والتقييم. وإذا صح أنه يؤثر فبأية طريقة؟ الأمر هنا إذن هو أمر سببي إمبيريقي وصفي بالدرجة الأساس، أي لا تحسمه وتفصل فيه إلا الدراسة الإمبيريقية (لا يمكن أن يقضي في أمر فرضية ورف مثلا عن النسبية اللغوية إلا البحث الإمبيريقي). (1) «اللغة»: تعد اللغة (مع الثقافة) أكثر المتغيرات المستقلة استحواذا على اهتمام الباحثين. وقد ذهب فصيل كبير منهم إلى القول بتأثيرها على طرق التفكير، وقد عمم بعضهم هذا الرأي فذهب نيلسون جودمان مثلا إلى القول بأن جميع الأنساق الرمزية - شاملة لغات الحاسوب ومواضعات الرسم التوضيحي وحتى أساليب التصوير - تؤثر على الإدراك الحسي والتفكير.
وقد أطلق على الدعوى القائلة بتأثير اللغة على الإدراك والفكر اسم «النسبية اللغوية»
linguistic relativism ، وتسمى أيضا «فرضية سابير-ورف»
Sapir-Whorf hypothesis
অজানা পৃষ্ঠা