عن الظاهرآونة ظاهره الشرع وباطنه الشرع وهوالكامل المحبوب فقام الشيخ تقي الدين فقيه النهرفقال بالله باسيدي الامااخيرتناعن سسدنايعني السيدأحمد رضي اللهعنه فقال ومن أناياتقي الدين ينيم وضف في الييت ويطلب ميرائا فقال كل من في المجلس اي سيدنا أقسمناعليك بالعزيز سحانه الامااخيرتناعمامن الله به عليك فقال اقسمستم بعزيزن وانه لقسم لوتعلمون عظيم أى سادة لمااجتمع القوم وطلب كل واحدشبأدارت النوية الى هدااللاش أحمد وقيل اى اطلب قلت أي ربيعلمك محبط بطلبي فكررعلي القول فقلت أريدأن لااريدوأختارأن لايكون ليخيارفأجابني وصارالامرله وقدأعطاني مالاعين رأت ولااذن سمعت ولاخطرعلي قلب بشرمن أهل هذاالعصر * توفي بومالخميس الثاني والعشرين من جمادي الاوليسته نممان وسبعين وجمسمائةبأم عبيدة ودفن في قيه حده لامه الشيخ يحي الكبير النحارى الانصارى رضى الله عنهما وله من العمرسته وستون سنة وستة اشهروايام وكان آخر كلامه لااله الاالله محمدرسول الله صلي اللهعليه وسلم ومازالت كراماته الحليلة مستمرة وعوائدعواطفه مستفيضة اخيرني الشيخ الجليل الامام العدل الوالبركات محمد الهاشمي العباسى ان الشيخ الجليل القدرأباالمظفرمنصوربن المبارك الواسطي قدس سرهجاءعام وفاة السيدأحمدالكسيرالي أم عببدة ووقفعلي قيرالقطبالمشاراليه وأنشدفي ملاعظيم من الناس
سرت ناقتي ليلافسيحان من أسري
الي الساحة القحساء والحضرة الكرى وحطت حمول السيرمثقلة على * أريكةباب دونه جبهةالخضرا
পৃষ্ঠা ৩০