فما منعك عنا هذه الأيام ؟
خليل (يترك يديها) :
لم أعد أستطيع أن أتردد عليك كعهدي بالأمس؛ فقد علمت أن بشير أغا يكره هذا مني ومنك. واليوم أفهمني أنه يراني غريبا عنك وعن منزلك.
زهيرة (تنظر إليه مستفسرة) :
كيف؟ أهو حادثك اليوم في شيء؟
خليل :
لقد كشف عما في قلبه صراحة، وأفهمني أنه يرتاب في علاقتنا.
زهيرة :
صحيح؟
خليل :
অজানা পৃষ্ঠা