201

সামত নুজুম

سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي

তদারক

عادل أحمد عبد الموجود- علي محمد معوض

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

জনগুলি

ইতিহাস
(صقر توسّط من كعبٍ إِذا انتسبوا ... بحبوحةَ الْمجد والشّمّ الرّفيعات) (ثمّ اندبي الْفَيْض والفيّاض مطلبًا ... واستخرطي بعد فيضاتٍ بجمّاتي) (أَمْسَى بردمان عنّا الْيَوْم مغتربًا ... يَا لهف نَفسِي عَلَيْهِ بَين أموات) (وابكي لَك الويل إمّا كنت باكيةً ... لعبد شمس بشرقيّ البنيّات) (وهَاشِم فِي ضريحٍ وسط بلقعةٍ ... تسفى الرّياح عَلَيْهِ بَين غزّات) (ونوفلٌ كَانَ دون الْقَوْم خالصتي ... أَمْسَى بسلمان فِي ردم المرمّات) (لم ألق مثلهم عجمًا وَلَا عربا ... إِذا اسْتَقَلت بهم أُدم المطيّات) (أمست دِيَارهمْ مِنْهُم معطّلةً ... وَقد يكونُونَ زينًا فِي السّريّات) (يَا عين وابكي أَبَا الشّعث الشّجيّات ... يبكينه حسّرًا مثل البليّات) (يبْكين اكرم من يمشي على قدم ... ينعونه بدموع بعد عبرات) (يبْكين عَمْرو الْعَلَاء إِذا حَان مصرعه ... سمح السّجيّة بسّام العشيّات) (مَا فِي القروم لَهُم عدلٌ وَلَا خطرٌ ... وَلَا لمن تركُوا شرف المنيعات)

1 / 254