5

শ্রবণ ও পরিমাপ

السماع والقياس

জনগুলি

ولينظر هذه العبارة، فلعلها بقية كلام ابن السكيت. ولعله ذكر ذلك في (كتاب الألفاظ). وفي شرح السيرافي على سيبوبه ج - ٦ ص٢٢٧ - ٢٣١: إجازتهم الاشتقاق من الجامد - وإن لم يسمع - في مسائل الامتحان فقط. وفي مجلة الضياء ج - ١ أواخر ص٣٣٨: قولهم: (درفس) من (دريفوس) وأنه لا يذكر عن العرب إلا قصة فيها (المخندف) للذي يذكر (خندف). وفي ج - ٨ ص٢٧٦ - ٢٧٧: رأيه في جواز الاشتقاق من الجامد، وانظر مجلته البيان ص٥٤٧ - ٥٥٠. في (عشر) من القاموس: عَشْرَتَهُ جعله عشرين - نادر. وفي الشرح للفرق الذي بينه وبين (عشرة). وفي الشرح درة الغواص للخفاجى ص٥٠: شيء من الاشتقاق من الجامد. وفي ابن هشام على بانت سعاد ص١٤١: صيغة المفعول لا تشتق من أسماء العيان، وإنما تشتق من الفعل وشذ: مدرهم. محاضرات الراغب ج - ٢ ص٣٦٧: الحجاج لما جنق الكعبة - أي أنه اشتق فعلًا من (المنجنيق). خزانة ابن حجة ص٩٢: ومن تثاقل منكم خففوه. وانظر المنهل الصافي ج - ٤ ص٦١٩. نزهة الجليس ج - ٢ ص١٧٦: قول الإمام ﵇: مهرجونا كل يوم - نقلًا عن الخطيب في تاريخه. القول المأنوس في أوصاف القاموس لمحمد عبد الغني طبع الهند ص١٦٥: قولهم: - مرهمت) أي من المرهم - من (الاشتقاق الجعلى) وينظر شرح القاموس. عبث الوليد - أواخر ظهر ص٨٠: ما يفهم منه أن الاشتقاق من الجامد سماعي. الشطر: الجهة والناحية - وإذا كان بهذا المعنى فلا يتصرف الفعل منه، أو يقال. إلخ:

1 / 18