الأصحاب أيضا كالفاضل الأستر آبادي (1) والتفرشي (2) والبحراني (3) وأما ما يقتضيه كلام ابن داود من الخلاف (4)، فمن الخلاف.
والثاني: مما ذكره في رجاله: (من أنه شيخنا رحمه الله له كتب - إلى أن قال: - أجازنا جميعها وجميع رواياته عن شيوخه. مات رحمه الله في نصف صفر سنة إحدى عشرة وأربعمائة (5) وظاهر شيخوخة الإجازة، الوثاقة، ولا سيما لمثل هذين الشيخين الجليلين.
ثانيها: ما حكاه السيد السند النجفي من التصريح بوثاقته عن السيد بن طاووس رحمه الله في كتاب النجوم (6).
ونحوه ما في الأقبال من قوله: (أخبرنا جماعة بطرقهم المرضيات إلى المشائخ المعظمين محمد بن محمد بن النعمان والحسين بن عبيد الله وجعفر
পৃষ্ঠা ৩৮