أي دخل لك في أمره؟ وأية علاقة له بك في خيانته وغدره ؟
وليم :
مولاي لا تسمع لها.
ريكاردوس :
دعها تتكلم، لماذا تمنعها من إظهار السبب إذا كنت تعلم؟
وليم :
إنه سبب أشر من الذنب.
جوليا :
بل سبب يدل على شرف النفس وسلامة القلب، فلقد خدعوه يا مولاي وسرقوا خاتمي مني، ثم زعموا أنه علامة له، وكذبوا بذلك عني؛ فأقبل مطيعا لأمري حتى سرقوا منه العلم، وكان الذنب خيانة منهم وهو بريء من التهم.
ريكاردوس :
অজানা পৃষ্ঠা