أسفي على ذات يروق شبابها
أمست رهينة موحش الأبيات
يا أيها الليث المنيع حجابه
من أين جاءك هازم اللذات
كنت الشجاع وكان بطشك يتقى
وجنود عزمك هم بنو العلات
وأراك طوعا قد أجبت مسلما
لقضاء ربك لا لأمر عداة
ساروا بنعشك والمهابة حوله
للقبر تحمله كرام ذوات
অজানা পৃষ্ঠা