70

সদাকা

الصداقة والصديق

তদারক

الدكتور إبراهيم الكيلاني

প্রকাশক

دار الفكر المعاصر - بيروت - لبنان

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٩هـ - ١٩٩٨ م

প্রকাশনার স্থান

دار الفكر - دمشق - سورية

مقالته كالشهد ما كان شاهدًا ... وبالغيب صاب مستفيض من الثغر يسرك باديه وتحت أديمه ... نمية غش تلوها دبر الظهر تحدثني العينان ما القلب كاتم ... ولا جن بالبغضاء والنظر الشزر فرشني بخير طالما قد اردته ... فخير الموالي من يريش ولا يبري قال يحيى بن معاذ: بئس الصديق صديق تحتاج معه إلى المداراة، وبئس الصديق صديق تحتاج أن تقول له: أذكرني في دعائك، وبئس الصديق صديق يلجئك إلى الاعتذار. قال الأعمش: أدركت أقوامًا كان الرجل منهم لا يلقى أخاه شهرًا وشهرين فإذا لقيه لم يزده على كيف أنت، وكيف الحال، ولو سأله شطر ماله لأعطاه، ثم أدركت أقوامًا لو كان أحدهم لا يلقى أخاه يومًا سأله عن الدجاجة في البيت، ولو سأله حبة من ماله لمنعه.

1 / 98