(١) رياض الصالحين: ٥٤٣. رياض الصالحين من الكتب المهمة جدًا فيه جميع ما يحتاجه المسلم في عباداته وحياته اليومية؛ فينبغي لكل مسلم أن يقرأ هذا الكتاب مرارًا وتكرارًا، ويثقف عائلته بأحاديث هذا الكتاب، ففي ذلك سعادة الدنيا والآخرة.
1 / 1
(١) أخرجه: مسلم ٨/٢١ (٢٥٨٩) (٧٠) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) المغتاب: اسم فاعل ومفعول يدل على الذي يقوم بغيبة الناس، ويدل على الذي تقع عليه الغيبة. (٣) فيض القدير ٣/١٦٦ للمناوي.
1 / 2
(١) أخرجه: البخاري ١/٢٦ (٦٧)، ومسلم ٥/١٠٨ (١٦٧٩) (٣٠) . (٢) أخرجه: أحمد ٣/٢٢٤، وأبو داود (٤٨٧٨) و(٤٨٧٩)، والضياء المقدسي في المختارة (٢٢٨٥) و(٢٢٨٦) من حديث أنس بن مالك ﵁.
1 / 3
(١) أخرجه أبو داود (٤٨٧٥) . (٢) أي: السرطان نسأل الله السلامة والعافية. (٣) تفسير القرطبي ١٦ / ٣٣٥.
1 / 4
(١) أخرجه: البخاري في " الأدب المفرد " (٧٣٧)، وأبو داود (٤٤٢٨)، والنسائي في " الكبرى " (٧١٦٤) و(٧١٦٥) .
1 / 5
(١) تفسير ابن كثير: ١٧٥٠. (٢) تفسير القرطبي ١٦ / ٣٣٧. (٣) جزء من حديث عبد الله بن مسعود الذي أخرجه مسلم في صحيحه ١/٦٤ (٩١) (١٤٧) .
1 / 6
(١) حديث صحيح أخرجه: أحمد ٤/٤٢٠، وأبو داود (٤٨٨٠)، وأبو يعلى (٧٤٢٤) من حديث أبي برزة الأسلمي. (٢) أخرجه: مسلم ٨/١٦ (٢٥٧٧) من حديث أبي ذر ﵁.
1 / 7
(١) روى مسلم في صحيحه ٨/١٧ (٢٥٨١) من حديث أبي هريرة: أنَّ رسول الله ﷺ قال: «أتدرون ما المفلس؟» قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: «إنَّ المفلس من أمتي، يأتي يوم القيامة = = بصلاةٍ وصيامٍ وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أنْ يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه. ثم طرح في النار» . (٢) أخرجه: أحمد ٦/٤٤٩ و٤٥٠، والترمذي (١٩٣١) من حديث أبي الدرداء ﵁، وقال الترمذي: «هذا حديث حسن» .
1 / 8
(١) أخرجه: البخاري ٣/١٦٧ (٢٤٤٠) من حديث أبي سعيد الخدري ﵁.
1 / 9
(١) أخرجه: البخاري ٨/٢٠ (٦٠٥٤)، ومسلم ٨/٢١ (٢٥٩١) (٧٣) من حديث عائشة ﵂. (٢) أخرجه: البخاري ٨/ ٢١ (٦٠٥٦)، ومسلم ١/٧٠ (١٠٥) (١٦٧) من حديث حذيفة بن اليمان ﵁، ولفظ البخاري: «لا يدخل الجنَّة قتات» . (٣) أخرجه: البخاري ١/٦٥ (٢١٨)، ومسلم ١/١٦٥ (٢٩٢) (١١١) .
1 / 10
(١) أخرجه: البخاري ٤/٢١٦ (٣٤٩٣) ومسلم ٧/ ١٨١ (٢٥٢٦) و٨/٢٨ (٢٥٢٦) (١٠٠) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) العَضْهُ: كثرة القول وإيقاع الخصومة بين الناس بما يحكي البعض عن البعض. لسان العرب (قول) (٣) أخرجه: مسلم ٨/٢٨ (٢٦٠٦) (١٠٢) من حديث عبد الله بن مسعود ﵁.
1 / 11
(١) أخرجه: أحمد ٦/٤٤٤، وأبو داود (٤٩١٩)، والترمذي (٢٥٠٩)، وابن حبان (٥٠٩٢) من حديث أبي الدرداء ﵁. وقال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح» . (٢) أخرجه: البخاري ٣/٢٤٠ (٢٦٩٢)، ومسلم ٨/٢٨ (٢٦٠٥) من حديث أم مكتوم بنت عقبة بن أبي معيط.
1 / 12
(١) أخرجه: البخاري ١/١٥ (٣٤)، ومسلم ١/٥٦ (٥٨) (١٠٦) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ﵄. (٢) أخرجه: البخاري ٨/٣٠ (٦٠٩٤)، ومسلم ٨/٢٩ (٢٦٠٧) (١٠٣) من حديث عبد الله بن مسعود ﵁.
1 / 13
(١) روى مسلم في صحيحه ٨/١٦٥ (٢٨٧٧) من حديث جابر بن عبد الله ﵁ أنه قال: سمعت النبي ﷺ قبل وفاته بثلاث يقول: «لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن» . (٢) عن أنس بن مالك ﵁ قال: قال النبي ﷺ: «لا يجد العبد حلاوة الإيمان حتى يعلم أنَّ ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه» أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (٢٤٧)، والضياء في المختارة (٢١٩٧) .
1 / 14
(١) أخرجه: أحمد ٣/٤٤٠، وأبو داود (٤٧٧٧)، وابن ماجه (٤١٨٦)، والترمذي (٢٠٢١) و(٢٤٩٣) من حديث معاذ بن أنس الجهني ﵁، وقال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب» . (٢) أخرجه: ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج (٣٦) عن بعض أصحاب النبي ﷺ وحسن إسناده العلامة الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (٩٠٦) . (٣) أخرجه: مسلم ٨ / ٣٦ (٢٦٢٢) (١٣٨) من حديث أبي هريرة ﵁.
1 / 15
(١) أخرجه: البخاري ١ / ١٠ (١٣) من حديث أنس بن مالك ﵁.
1 / 16
(١) أخرجه: مسلم ٨ / ١٠ (٥٦٣) (٣٠) من حديث أبي هريرة ﵁.
1 / 17
(١) في مسنده ٣ / ١٦٦. (٢) لاحيتُ: الملاحاة، المباغضة والمنازعة. (٣) هب واستيقظ.
1 / 18
(١) أخرجه: مسلم ١/٦٩ (١٠٢) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) أخرجه: مسلم ٦/٨ (١٨٢٩) من حديث ابن عمر ﵁. (٣) أخرجه: البخاري ٩/٨٠ (٧١٥٠) و(٧١٥١)، ومسلم ١/٨٨ (١٤٢) (٢٢٩) من حديث معقل بن يسار ﵁.
1 / 19
(١) أخرجه: البخاري ٣/٢٢٥ (٢٦٥٤) و٨/٧٦ (٦٢٧٣) و(٦٢٧٤) و٩/١٧ (٧٩١٩)، ومسلم ١/٦٤ (٨٧) من حديث نفيع بن الحارث ﵁.
1 / 20