173

বইয়ের মধ্যে কাটানো ঘণ্টাগুলি

ساعات بين الكتب

জনগুলি

ليستدلوا به على جواز نصب خبر «إن»، وحسبنا أن نورد له أن القرآن الكريم يقول في قراءة أبي: «فبذلك فلتفرحوا هو خير مما تجمعون.»

وأخذت علي المجلة قولي:

دهر يدور صباحه ومساؤه

متعاقبان على مدى الأيام

قالت: والأولى جعل «صباحه» فاعلا ليدور، ونصب «متعاقبان» على الحالية، ونحن نقول ليس هذا هو الأولى، بل الأولى ما ذكرناه إذ جعلنا صباحه مبتدأ، فما دليلك - أصلح الله حالك - يا هذا المغرم المعنى بالأحوال؟!

وخطأتنا «لغة العرب» لأننا نقول:

يرفلن في الحسن القشيب كأنما

ألبسنه يبقى على الأعوام

لأن الصواب في رأيها أن نقول «كأن ما» ليعود ضمير يبقى إلى «ما» فهل رأى القراء «عالما» باللغة العربية يجهل أن «ما» بعد «كأن » تكون كافة عن العمل، ولا تكون موصولة حيثما ترد؟

وخطأتنا لغة العرب أيضا في قولنا:

অজানা পৃষ্ঠা