সাবিক ওয়া লাহিক
السابق واللاحق في تباعد ما بين وفاة راويين عن شيخ واحد
তদারক
محمد بن مطر الزهراني
প্রকাশক
دار الصميعي،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤٢١هـ/٢٠٠٠م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
١ أبو سليمان الجهني، أسلم في حياة النبي ﷺ فوجده قد مات قبل قدومه، وكان ثقة كثير الحديث، قال ابن حجر في التقريب: لم يصب من قال إن في حديثه خلل. انظر: الإصابة ص: ٩٠، التهذيب ٣/٤٢٧. ٢ ما بين المعكوفتين سقط من الأصل، وأضفته من مصنف عبد الرزاق ومصنف ابن أبي شيبة. ٣ أخرجه عبد الرزاق في المصنف ١/٢٠٦ الجلة المتعلقة بالمسح فقط، و٧/١٧٧ منه، من قوله: ولا يتزوج النصراني المسلمة إلى آخر الحديث، وكذلك أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف ١/١٧٩، الجملة المتعلقة بالمسح، و٤/٣٤٦ منه ومن قوله: ولا يتزوج الأعرابي المهاجرة ... الحديث من هذا الطريق وبهذا اللفظ اهـ. أما الجملة الأولى فلم أجد من ذكرها فيما اطلعت عليه من كتب الحديث. ٤ أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران المعدل. ٥ أبو علي الحسين بن صفوان، راوي مصنفات ابن أبي الدنيا، قال الخطيب: كان صدوقًا مات سنة ٢٤٠هـ البردعي: - بالمهملة أو بالذال المعجمة – نسبة إلى بلدة من أعمال أذبيجان يقال لها بردعة أو برذعة. معجم البلدان ١/٣٧٩. انظر: تاريخ بغداد ٨/٥٤، شذرات الذهب ٢/٣٥٦. ٦ هو أبو بكر عبد الله بن محمد، ستأتي ترجمته في باب العين.
1 / 89