1 -
أنا الشيخ أبو محمد عبد الرحمن بن عمر بن محمد بن النحاس قراءة عليه، أنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن الأعرابي بمكة، في شوال من سنة أربعين وثلاثمائة، نا الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني، نا وكيع بن الجراح، نا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنظر إلى القمر ليلة البدر، فقال: «أما إنكم ستعرضون على ربكم عز وجل
، فترونه كما ترون هذا القمر
، لا تضامون في رؤيته،
فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع </span>الشمس وقبل غروبها فافعلوا» . أنا أبو سعيد بن الأعرابي، نا سعدان بن نصر المخرمي، نا سفيان بن عيينة، نا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه.
[ص: 12]
أنا أبو سعيد بن الأعرابي، نا أبو أمية بكر بن فرقد التميمي، نا يحيى بن سعيد، نا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه
অজানা পৃষ্ঠা
2 -
أنا أبو محمد عبد الله بن جعفر بن محمد بن الورد، حدثني أبو عبد الله عبد ديزويه الرازي، سنة ثلاث وثمانين ومائتين، نا أبو الحسن سري بن مغلس السقطي البغدادي، نا مروان بن معاوية الفزاري، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة البدر، فقال لنا: «ترون هذا القمر؟ ترون ربكم عز وجل كما ترون هذا القمر
، لا تضامون في رؤيته»
অজানা পৃষ্ঠা
3 -
أنا أبو علي الحسن بن يوسف بن مليح الطرائفي، سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة، نا إبراهيم بن مرزوق بن دينار البصري، نا حماد بن سلمة. ح، وأخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن هاشم الأزدي، نا أبو غسان مالك بن يحيى بن مالك، عن يزيد بن هارون، أنا حماد بن سلمة
[ص: 13]
ح وأنا أبو العباس محمد بن ملاق بن نصر بن سلام العثماني، نا يوسف بن يزيد القراطيسي، نا أسد بن موسى، نا حماد بن سلمة ح وحدثنا أبو هريرة أحمد بن عبد الله بن الحسن بن أبي العصام العدوي لفظا في المحرم سنة أربعين وثلاثمائة، واللفظ له، نا أحمد بن محمد بن أبي موسى، نا عمر بن الحسن البصري، نا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا دخل أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار، ناداهم مناد: يا أهل الجنة، إن
لكم عند الله مواعد يريد أن ينجزها لكم. فيقولون: يا رب، أليس قد بيضت وجوهنا، وثقلت
موازيننا، وزحزحتنا عن النار، وأدخلتنا الجنة؟ فيأمر بالحجاب فيكشف، فينظرون إلى وجه الله عز وجل، فما هم لشيء مما أعطوا أقر أعينهم من النظر إلى وجه الله عز وجل ". ثم قرأ: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] . الحسنى: الجنة. الزيادة: النظر إلى وجه الله عز وجل
অজানা পৃষ্ঠা
4 -
أنا أبو الفضل يحيى بن الربيع بن محمد بن الربيع العبدي، نا بكر بن سهل الدمياطي، نا عبد الله بن صالح، نا إبراهيم بن سعد، عن ابن شهاب، عن عطاء بن يزيد الليثي، عن أبي هريرة، أنه قال: قال الناس: يا رسول الله
، أنرى ربنا عز وجل يوم القيامة؟، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هل تضارون في الشمس ليس
دونها سحاب، هل تضارون في القمر ليلة البدر؟، قالوا: لا. قال: فكذلك ترونه، يجمع الله الناس يوم القيامة، فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبعه. فيتبع من يعبد الشمس الشمس، ويتبع من يعبد القمر القمر، ويتبع من يعبد الطواغيت الطواغيت، وتبقى هذه الأمة فيها شافعوها أو منافقوها، فيأتيهم جل وعز في صورة غير صورته التي يعرفونه، فيقول: أنا ربكم. فيقولون: نعوذ بالله منك، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا جاء ربنا عرفناه. فيأتيهم الله جل وعز في الصورة التي يعرفونه، فيقول: أنا ربكم. فيقولون: أنت ربنا، فيتبعونه، فيضرب الصراط بين ظهراني جهنم،
[ص: 15]
فأكون أنا وأمتي أول من يجيز، ولا يتكلم يومئذ إلا الرسل، ودعوة الرسل يومئذ: اللهم سلم سلم. وفي جهنم كلاليب كشوك السعدان، هل رأيتم شوك السعدان؟ قالوا: نعم يا رسول الله، قال: فإنه مثل شوك السعدان، غير أنه لا يدري ما قدر عظمها إلا الله عز وجل، فيتخطف الناس بأعمالهم، فمنهم الموبق بعمله، ومنهم المخردل - أو كلمة تشبهها - ثم يتجلى تبارك وتعالى، فإذا أراد الله عز وجل أن يخرج من النار من كان لا يشرك بالله شيئا ممن يقول لا إله إلا الله، ممن أراد الله أن يرحمه، ثم يعرفونهم في النار بأثر السجود، تأكل النار ابن آدم إلا أثر السجود، حرم الله على النار أن تأكل أثر السجود، فيخرجونهم من النار قد أحرقوا، فيصب عليهم ماء الحياة، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل، ويبقى رجل مستقبل بوجهه إلى النار، يقول: أي رب، اصرف وجهي عنها، قد قشبني ريحها، وأحرقني ذكاؤها. فيدعو بما شاء الله أن يدعو، فيقول: هل عسيت إن أعطيت ذلك أن تسأل غيره؟ فيقول: لا وعزتك. فيعطي ما شاء من عهود ومواثيق، فيصرف الله وجهه عن النار، فيسكت ما شاء الله، ثم يقول: أي رب، قدمني إلى باب الجنة. فيقول الله: قد أعطيت عهودك ومواثيقك لا تسأل غير ما أوتيته؟ ويلك يا ابن آدم، ما أغدرك فلا يزال يدعو حتى يقول: هل عسيت إن أعطيت أن تسأل غيره؟ فيقول: لا وعزتك لا أسأل غيرها. فيعطي ربه عهودا ومواثيق ما شاء الله، فيدنيه إلى باب الجنة، فإذا قام على باب الجنة انفهقت له الجنة، فرأى ما فيها من الحبرة والسرور، فيسكت ما شاء الله أن يسكت، ثم يقول: أي رب، أدخلني الجنة. فيقول: ويلك ابن آدم ما أغدرك ألم تعط عهودك ومواثيقك أن لا تسألني غير ما أعطيت؟ فيقول: أي رب، لا أكون أشقى خلقك. فلا يزال
[ص: 16]
يدعو الله حتى يضحك الله منه، فإذا ضحك منه قال له: ادخل الجنة. فإذا أدخله الجنة قال الله له: تمن. فيتمنى حتى إن الله عز وجل ليذكره، فيقول: بكذا وكذا. فإذا انقطعت له الأماني، قال الله: ذلك لك ومثله معه". قال عطاء بن يزيد: وأبو سعيد مع أبي هريرة يحدث هذا الحديث، لا يرد عليه شيئا من حديثه، حتى إذا قال: «ذلك لك ومثله معه» ، قال أبو سعيد: أشهد لحفظته من رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ذلك لك وعشرة أمثاله معه» ، قال أبو هريرة: وذلك آخر أهل الجنة دخولا الجنة
অজানা পৃষ্ঠা
5 -
أنا أحمد، أنا أبو الحسن علي بن أحمد بن علي الأنصاري الحربي، نا أبو حفص عمر بن إسماعيل بن أبي غيلان الثقفي، نا عثمان بن أبي شيبة أبو الحسن، نا جعفر بن عون العمري، نا هشام بن سعد، حدثني زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد، قال: قلت: يا رسول الله، هل
نرى ربنا عز وجل يوم القيامة؟، قال: «هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة صحوا ليست بسحابة؟» ،
قال: قلنا: لا يا رسول الله، قال: «هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس بسحابة؟» ، قلنا: لا يا رسول الله، قال: «لا تضارون في رؤيته يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما» . أنا علي بن أحمد الحربي، نا عمي، نا عثمان، نا عبد الله بن إدريس عن
[ص: 17]
الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه
অজানা পৃষ্ঠা
6 -
أنا أبو العباس محمد بن ملاق بن نصر بن سلام العثماني، نا يوسف بن يزيد القراطيسي، نا أسد بن موسى، نا قيس بن الربيع، عن أبان، عن أبي تميمة الهجيمي، أنه سمع أبا موسى، يحدث أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: " يبعث يوم القيامة مناد ينادي أهل الجنة بصوت يسمع أولهم وآخرهم: إن الله عز وجل
وعدكم الحسنى وزيادة ". والحسنى: الجنة، والزيادة: النظر إلى وجه الله تبارك
وتعالى
অজানা পৃষ্ঠা
7 -
أنا أبو محمد عبد الله بن جعفر بن محمد بن الورد، نا أحمد بن
[ص: 18]
شعيب، أنا عمرو بن يزيد البصري، نا سيف بن عبيد الله، قال: وكان ثقة، عن سلمة بن عيار، عن سعيد بن عبد العزيز، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: قلنا: يا رسول الله، هل نرى ربنا؟، قال: «هل ترون الشمس في يوم لا غيم فيه، وترون القمر في ليلة لا غيم فيها؟» ، قلنا: نعم يا رسول الله. قال: " فإنكم
سترون ربكم عز وجل حتى إن أحدكم ليحاصر ربه محاصرة، يقول: عبدي، هل تعرف ذنب كذا وكذا؟،
فيقول: رب، ألم تغفر لي؟، فيقول: بمغفرتي صرت إلى هذا "
অজানা পৃষ্ঠা
8 -
أنا أبو مروان عبد الملك بن فخر بن شاذان المكي إملاء في صفر من سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة، نا عبد الله بن أحمد بن أبي مسرة، نا يعقوب بن محمد الزهري، نا عبد الرحمن بن المغيرة بن عبد الرحمن، نا عبد الرحمن بن عياش الأنصاري ثم السمعي، عن دلهم بن الأسود بن عبد الله بن حاجب، عن أبيه، عن عمه لقيط بن عامر أنه خرج وافدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نهيك بن عاصم بن مالك
[ص: 19]
بن المنتفق. قال: فقدمنا المدينة لانسلاخ رجب. قال: فصلينا معه صلاة الغداة، فقام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: «يا أيها الناس إني قد
خبأت لكم صوتي منذ أربعة أيام إلا لأسمعكم اليوم» . وذكر الحديث بطوله، وقال فيه: قلت: يا رسول
الله، كيف يجمعنا بعد ما تمزقنا الرياح والسباع والبلاء؟ قال: " أنبئك بمثل ذلك في آلاء الله، الأرض أشرفت عليها وهي في مدرة بالية، فقلت: لا تحيا أبدا، ثم أرسل الله عليها السماء، فلم تلبث عليك إلا أياما حتى أشرفت عليها، فإذا هي شربة واحدة، ولعمرو إلهك لهو أقدر على أن يجمعكم من الماء على أن يجمع نبات الأرض، فتخرجون من الأصواء ومن مصارعكم، فتنظرون إليه ساعة وينظر إليكم ". قال: قلت: يا رسول الله، كيف وهو شخص واحد ونحن ملء الأرض، ننظر إليه وهو ينظر إلينا؟ قال: «أنبئك بمثل ذلك في آلاء الله، الشمس والقمر، إنهما صغيران وترونهما في ساعة واحدة وتريانكم، ولا تضامون في رؤيتهما، ولعمرو إلهك لهو على أن يراكم وترونه أقدر منها على أن يرياكم وتروهما» وذكر بطوله
অজানা পৃষ্ঠা
9 -
نا أبو القاسم سليمان بن داود بن سليمان البزار العسكري إملاء في مسجده بالعسكر سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة، نا أبو يزيد، يعني القراطيسي، نا أسد بن
[ص: 20]
موسى، نا يعقوب بن إبراهيم، أنا صالح بن حيان، عن عبد الله بن بريدة، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " أتاني جبريل بمثل المرآة، فقلت: ما هذه؟ فقال: الجمعة، وأرسلني الله عز وجل بها إليك، وهو عندنا سيد الأيام، وهو عندنا يوم المزيد، إن ربك عز وجل
اتخذ في الجنة واديا أفيح من مسك أبيض، فإذا كان يوم الجمعة نزل عن كرسيه، ونزل معه النبيون
والصديقون والشهداء، ثم حفت بالكرسي منابر من ذهب مكللة بالزبرجد، واللؤلؤ والياقوت، فجلس عليها النبيون والصديقون والشهداء، ونزل أهل الغرف على كثيب من المسك الأبيض، فيتجلى لهم ربهم تبارك وتعالى، فينظرون إلى وجهه تبارك وتعالى، قال: ألست الذي صدقتكم وعدي؟، قالوا: بلى ربنا. قال: ألست الذي أتممت عليكم نعمتي؟، قالوا: بلى ربنا. قال: هذا محل وعدي فاسألوني. قالوا: نسألك الرضا. قال: رضاي أحلكم داري، وأشهدكم على الرضا عنكم - فأشهدهم على الرضا عنهم - فاسألوني. فسألوا حتى انتهت رغبتهم، فأعطاهم ما لم يخطر على قلب بشر، ولم تره عين، ثم ارتفع على كرسيه جل وعز، وارتفع أهل الغرف إلى غرفهم في خيمة بيضاء من لؤلؤة، لا فصم فيها ولا نظام، أو في خيمة من ياقوتة حمراء، أو في خيمة من زبرجدة خضراء، فيها أبوابها، ومنها غرفها، مطرد فيها أنهارها، مذلل فيها ثمارها، فيها خدمها وأزواجها، فليسوا إلى شيء أشد شوقا وأشد تطلعا منهم إلى يوم القيامة؛ لينزل إليهم ربهم عز وجل؛ ليزدادوا إليه نظرا، وعليه كرامة؛ فلذلك يدعى يوم الجمعة يوم المزيد "
অজানা পৃষ্ঠা
10 -
أنا أبو العباس محمد بن ملاق بن نصر بن سلام العثماني، نا يوسف بن يزيد، نا أسد بن موسى، نا محمد بن خازم، عن عبد الملك بن أبجر، عن ثوير بن أبي
[ص: 21]
فاختة، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن
أدنى أهل الجنة منزلة لرجل ينظر في ملكه ألفي سنة، يرى أقصاه كما يرى أدناه، ينظر في أزواجه
وسرره وخدمه، وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله جل وعز كل يوم مرتين»
অজানা পৃষ্ঠা
11 -
نا أبو عمرو عثمان بن شعبان القرظي الياسري من ولد عمار بن ياسر سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة، نا أحمد بن حيان الرقي - نسبة إلى أبي جده، وهو أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان، نا إبراهيم بن خرزاذ وهو أخو عثمان بن خرزاذ، نا سعيد بن هشيم، عن أبيه، عن كوثر، عن نافع، عن عبد الله بن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «يوم القيامة
أول يوم نظرت فيه عين إلى الله عز وجل»
অজানা পৃষ্ঠা
12 -
أنا أحمد، نا أبو الحسن علي بن أحمد بن علي الحربي، نا عمر بن إسماعيل بن أبي غيلان، نا عثمان بن أبي شيبة، نا جرير بن عبد الحميد، وحماد بن أسامة، قالا: نا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس، عن جرير البجلي، قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنظر إلى القمر ليلة أربع عشرة، فقال: «إنكم
سترون ربكم كما ترون هذا، لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع
الشمس وقبل غروبها
[ص: 22]
فافعلوا» ، ثم قرأ هذه الآية: {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها} [طه: 130]
অজানা পৃষ্ঠা
13 -
أنا أحمد، نا علي بن أحمد الحربي، نا عمر بن إسماعيل، نا عثمان، نا وكيع، نا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله البجلي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنكم
ستعرضون على ربكم وترونه كما ترون هذا القمر، لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا
على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا» ، ثم قرأ: {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها} [طه: 130]
অজানা পৃষ্ঠা
14 -
أنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن الأعرابي، نا الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني، نا وكيع بن الجراح، وأخبرنا أبو علي الحسن بن يوسف بن مليح، نا إبراهيم بن مرزوق، نا عثمان بن عمر، قالا: نا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عامر بن سعد، أن أبا بكر الصديق، رضي الله عنه قال في هذه الآية: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] ، قال
: الزيادة: النظر إلى وجه ربهم تبارك وتعالى. واللفظ لابن مليح. أنا محمد بن ملاق بن نصر، نا
يوسف بن يزيد، نا أسد بن موسى، نا قيس بن الربيع، عن أبي إسحاق، عن عامر بن سعد، عن سعيد بن نمران، عن أبي بكر
[ص: 23]
الصديق، ومحمد بن يوسف، عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق، عن عامر بن سعد، عن أبي بكر الصديق، في قوله: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26]
অজানা পৃষ্ঠা