وشبل ليث، ولضبع فرعل
وجرو كلب، ولفيل دغفل
وخرنق لأرنب، وتتفل
لثعلب، ولابن آوى نوفل
وكل ذلك بالسهولة التي اتسم بها شيخنا، وخصوصا في غزله الذي عليه دل الحاضر المتنعم كما ترى:
أتظن هذا الخال فوق المبسم
إلا عبيدا حارسا در الفم •••
أخاف إذا أشار براحتيه
لعلمي أن روحي في يديه
وللشيخ - ككرامة وغيره من أدباء وكتاب هذا العصر - وثبات موفقة على «العلوم» حتى في الشعر الغزلي كما ترى عند شيخنا:
অজানা পৃষ্ঠা