وكان لنا رفيق في مدرسة الحكمة اسمه سعيد جوهر من «وادي الست»، فكان معلمنا الخوري يوسف أبي صعب يمازحه بهذا البيت الذي ينسب إلى شاعرنا:
ورحت تحط بوادي الست
وغرك فيها الشيطان
ونقل الأب شيخو مناظرة شعرية أجراها الشاعر بين الزيت واللحم، ولعلها اقتراح من سعادة المير، وهاك بعض ما نظمه الشاعر في هذا الموضوع:
أنا الزيت الذي كل إليه
بمحتاج ووصفي قد تنوع
فنوري شاهد في عظم فضلي
إذا ما في ظلام الليل لعلع
وكم قومت من عرج وكم قد
أقمت مكشحا وشفيت أكتع
অজানা পৃষ্ঠা