رتبا وقفت لها السرور مع اللها
مرحت بك الأقمار مسفرة ولم
تؤثر سواك فسر أو سر بالسها
ومنها:
وسهرت للفقراء تعكل كربهم
ترفوا وأمرك قد أبار الترها
وافخر ومر، وابشر وسد، واسلم ودم
ترع المكارم فاحرسن متنبها
أما هذه القصيدة، وهي معجزة حقا، فهي ثمانية وعشرون بيتا، فاعمل حسابك ... ثم احمد الله على أننا لسنا في عصر المير حيدر لننسبها لإبليس وجنوده ...
وهكذا «كسر» المعلم عبد الله البستاني «ركورد» اليازجي والنحلاوي، واستولى على الأمد ولا يزال.
অজানা পৃষ্ঠা