خافها أعزل السماكين حتى
صار ذا رعدة وألقى السلاحا
وقال في الدينار، وهو من باب حسن التعليل:
لما رأى الدينار أن مقره
في ملكه مقدار طرفة عين
لاحت على خديه صفرة وجهه
جزعا وأصبح وهو ذو وجهين
وقال، وهو من التلاعب بأسماء أبواب النحو، كما فعل المطران والخوري قبله، فأجاد أكثر منهما:
وعجبت من راياته الحمر التي
شربت مرارا من دم الأعداء «رفعت» «فجرت» بحر جيش خلفها
অজানা পৃষ্ঠা