202

রুউওয়াদ নাহদা হাদিথা

رواد النهضة الحديثة

জনগুলি

يوما على المتعطلين عبوسا

وإذا نظرت إلى الوجود رأيته

بالحب يحيا سائسا ومسوسا

والدين آخر ما يزول إذا اغتدت

هذي العوالم ظلمة حنديسا

وله دالية تاريخية تقدم ذكر مطلعها، وقال قصيدة كالتي قالها البحتري في «الذئب»، أما شاعرنا فتخيل أنه يقاتل نمرا فقال:

وليل تكاد الكف تلمس جلده

ترامت به الظلماء سدلا على سدل

ومضى يطبعها على غرار «لامية العرب » في الغريب، حتى ختمها كما ختم البحتري قصيدته:

وقمت فأعددت المدى، وسلخته

অজানা পৃষ্ঠা