রুউওয়াদ নাহদা হাদিথা

মারুন আবুদ d. 1381 AH
165

রুউওয়াদ নাহদা হাদিথা

رواد النهضة الحديثة

জনগুলি

فانعوا لنا الشعر والآداب قاطبة

معه، وقولوا لشوقي: إنه يتما

ثم ننتقل إلى قصيدة حافظ إبراهيم في رثاء محمود البارودي أيضا فنتمطق بمطلعها:

ردوا علي بياني بعد محمود

إني عييت، وأعيا الشعر مجهودي

فترى في حافظ رشاقة كما رأينا في شكيب متانة، ونرى في «لأيا» بمطلع قصيد الأمير ما يذكرنا بالنابغة، فتعلو كفته على كفة حافظ. تلك كانت عقليتنا ... بل عقلية من علمونا. ويزداد شكيب علوا حين يروي لنا رشيد بصوته العريض قصيدة البارودي لشكيب:

أدي الرسالة يا عصفورة الوادي

وباكري الحي في قولي وإنشادي

لعل نغمة ود منك شائقة

تهز عطف شكيب كوكب النادي

অজানা পৃষ্ঠা