عض هذه الامراض فليستعمل الباء بالاعتدال ومن هو لاء من يكثر البام ويصيبهم من تركه هذه الاعراض فاذاهمأكثرواضعضواجسداوسقطت قوتهم وغارت أعينهم وأصابهم خفقان الفؤاد وبطلان الشهوة ضعفالاستمراءوأعراض رديثة وانضبطوا أنفسهم وأمسكواعن الباءحديت بهم الاعراض التى الكرناهاأولاوتالهمفيالنوماحتلامكثبروهؤلاءهمالذينمزايجأعضاتهممختلفومزايحالتناسلمنهمحار رطب كبير يولد المنى فى الغاية وأما قلوبهم واكبادهم وأد مغتهم فضعيفة وهؤلاء ينبغى ان يتعالجوا بالعلاجات ال قه لنى المقللة له وأما أصحاب الامزجة المعتدلة فينبغى ان تحنظ عليهم أمزجتهم بالاشياء المشاكلة من الكول والمشروب وسائر التدبير الموافق واذقد تكلمنا فى الاعراض التى تحدث عن الافراط فى الباه اسبالامزجة فلنذكرالاعراض الغرية التى تحدث أحيانا فتقول انه قديعرض لبعض الناس رعدة اببدالجماع تحدث من جنس الارتعاش لامن جنس النافض فيسقى لهؤلاء الجوارش المعجون بمله المرفيوشمننصفدرهم الى درهسم بقدرقوة المرض فان سكن والأقاسقهم الحتيل وقثاء الحمار والققطريون وبزر الانجرة والاشسياء المحسركة المنقية للعصب ويمرخ منهم الدماغ بالمسك والعنبر واللبان اوالطيوب الحارة القابضة ومرخه بدهن القسطود هن النرجيل ودمن السعد والابهل والنايخواه وقد ارضلبعضالناسبعدالجماعيخاررديءيصعدبمضرتهاليرؤسهمكاللهبفتفوررؤسهموتصدعوتظلم أعينهم فهؤلاء اما أن يكونوالايشريون الشراب الاصرفافانم هم عن ذلك ومرهم ان يشريوا الشراب ويقووا اوسهم بخلالخمروالماوردودهن الورديضرب بعضها ببعض ويكون الخل قليلاوان أفرطهذا العارض بهم الاجعل غذاءهمالحامض كالحصرم والسماق والخل وأكثرفيه من الكسفرة فانه نافع من صعود البخارالى الرأسوشممهم الكافوروأسعطهم يدهن الوردودع على رأس المصاب دهن البنفسج ومرهان يدخل الماء الصافى ويفتح عينيه فيه ويكثرالنوم والشراب والحمام مدة فأما من عرض له عقبه اعياء شديد فليتدثر ويطجع على فراش وطيءوليثم قليلاثم ليأكل غذاء قليل الكفاية مما يسهل نفوذه ويعاود الدئار والوطاء اتر اشر شير وام بر ده ميبدد ه در د بدوهم ثميأكلويشربالشرابالصرف الباب الخامس فيمايجب ان يستعمل بعد الجماع وذلك ان ضرر الجمساع الكثير قد يحدث اذا أسرف فيه مع سوء التدبير لنقصان جوهر الروح الحيوانى ويتبع ذلك ضعف القلب والخفقان وظلمة الحواس وسقوط القوة والغشى وجميع امراض العصب وذلك يحدث على وجهين أحدهما غلية البرد على مزاح الانسان لنقصان الحرارة الغريزية وعلامة ذلك صغر التيضوتفاوتهو بطؤه وان يجدالانسان بردافى الاعضاء والعضل واطراف الاعصاب وتقلصافى منشا العصب وألمافى الرأس والعنق وثقلا والثانى تغير المزاج الى الحرارة وسوء البنية والدق وعلامة ذلك تواترا النيض مع السرعة وان يجد الاتسان التها با بعد سكون حركة الجماع وكربا واستثقا لاعقيه الطعام * وتدارك خطامن غلب عليه البردان يسقى الشراب الريحانى بعدأن يغذى بماء اللحم المدقوق الذي قدطبخ حتى وجدفيه طم اللحم مضروبا بصفرة البيض مصلحا بالافاويه الحارة كالدارصينى والشقاقل والقرتفل ويشم رائحة المسك ويستعمل من دواء المسك المعروف ويكثرمن الحص ممزوجا بالشراب ويستحم بالماء الحار ويمرخ بدهن البابونج والورد والمصطكا بعدان يذاب الجميع وان كانت المعدة فقوية استعمل البصل المشوى والسلحجم والجزر اذا شويا ويسستعمل النوم والراحة بعد استيقاء الطعام وأما من مال به المزاجح الى نوع الدق فاته يحتاي الى استعمال الاشياء المطفية التى تردعوض ما تحال من المنى وذلك منل القرع الذى قدأ صلح مع البيض واللبن الحلو والكشك المصلح مع الحمص ومخاخ الدجاج والديوك والسمك المشوى وهو (2 - رجوع
অজানা পৃষ্ঠা