49ت7 الفرج من خارجه السفلة الامتلاممن داخله التى قدانحقنت فيه الشهوة لعدم الجماع وهى لا تجد لذة االجاع الا بالذكر الصلب الشديد ولا يعجبها سواه ولا تنزل لها شهوة بغيره واما القعرة فهى التى اتسع فرجها ال مان فرط الرطوبة وبردداخله وهذه لا تجد لنة الجماع ولا ينزل لها شهوة الاب لسحاق لانه يحمي ظاهر فرجها لا ذلك تغزر الحرارة فيه فتنزل شهوتها وأما الرجل فلاتجد عنده لذة واعلم ان النساء الروميات أطهر أراما منيغيرهن والاندلسيات أجيل صورة واذكى روائح وأحمد عاقبة وأطيب أرحاما ونساء الترك والارمن أقذرارحاما واسرع اولاداوأسوأ أخلاقا ونساء الهند والصقالبة والسند أذم أحوالاوأقبح
وججوهاوأشدحنقاوأسخفعقولاوأسوأتدبيرا وأعظم نتنا وأقذرارحاما والزنجأبلدوأغلظواذا وافقت منهن الحسناء فلايوازيه اشي من الاجناس وأبدانهن أنعم من أبدان غيرهن والمكيات اتم حسنا واطيب جماعا من هذه الاجناص غيرأنهن لسن بذوات ألوان كالوان غيرهن والبصريات اشدغلمة وشبقا الى الجماع والحلبيات أشد أبدانا وأصلب أرحاما من البحريات والشأميات أوسط النساء وأعد لهن فى الاستمتاع فى سائر الاوصاف والبغداديات اجلب للشهوة من غيرهن واحسن استمتاعا وجماعا ومن اراد السكن وحسن العشرة وطيب المنطق فعليه بالفارسيات والعربيات احسن احوالا من جميع الاجناس التى تقدم ذكرها * واعلم ان النساء على خمسة أضرب وهى الحديثة التى راهقت والعاتق التى لم يتكامل شبابها والمتناهية الشباب والتى بينها وبين النصف والنصف فاما الحديثة فطبعها الصدق عن كل ماسئلت عنه وقلة الكتمان لماخوطبت به وقلة الحياء وضم الثياب عند من تلقاه من الرجال والنساء واما العاتق التى لم يتكامل فيها الشباب فانها تستتربعصض الاستتار وتغاهر من ردفها ان كاقت حاملة شيأوهى سريعة الاتخداع وأما المتناهية شيابا فهى كامله لخلقة حسنة الادب كثيرة الحياء غضيضة الطرف واما التى بينها وبين النصف فتحب ان يظهر منها كل حسن وهى الغنجة فى كلامها المتقصفة فى مشيها ولاشئ عندها اشهى من الوقاع وهى الولود الودور وأماالنصف فهى التى وخطها الشيب وغلب عليها البياض وهذه يسترخى لحمها وينظفى نوربهجتها وتكون كثيرة الملاطفة للرجال متملقة مؤثرة له فى جميع الملاذ متحببة اليه بالتصنع
والخضوع وهذه الاوصاف لا ينبغى للرجل أن يتزوج بسواهن ولا يتزوج من عداهن فان من جاوزهذه الاصناف الخمسة لاخير فيهن ولا لنكاحهن لذة * وقد تنقسم النساء فى شهوة النكاح على ثلاثة عشرضربا فمسةضروب يشتهينه ولايردن سواه وخمسةضروب لايخترته ولايملن اليه وثلاثة شروب تختلف أحوالهن فامااللواتي يشتهينه ويملن اليهولايؤثرن سواه فهن اللوانى بين الشابة والنصف والطويلة والقصيفة والادماء المقدودة وغيرذات البعل وأما اللوانى لا يشستهينه ولايملن اليه فهى التى لم تراهق والقصيرة المشحمة والبيضاء الرهلة وذات البعسل الملازم لها وهؤلاء لا يعجبهن غسير الضم واللثم والقيل والمفاكهة والحديث والمزاح واللهووالجماع فيمادون الفريح واما الضروب الثلاثة التى تختلف أحوالهن فيها فهن الحديثة والشابة والنصف التى بين الشاية والحدينة فاما الحديثة فتكره الجماع
بعض الكراهة وأما الشابة فاذا استعطفت بالتملق واظهار المحبة دعاهاذلك الى الشهوة وبغير ذلك لا تميل اليمه وأما التصف فانها كثيرة الحياء من الرجال فاذا بسطت بالمؤانسة وطول الملاعبة تحركتشهوتها ومالت الى الجماع * واعلم ان التساءفى الانزال على ثلاثة أصناف السريعة والبطيئة والمتوسطة فاما الطويلة والقصيفة فانهما يسرعان فى الانزالوالتى بينهما فعلى توسط منهن فىذلك وعلامةوقتانزال المرأة ان يموت طرفها حتى تصير عيناها مثل عين اليربوع كأن بها وسنا ويعرض لها عند انز الهاان يكلحا وجهها ويتثلج وربما اقشعر جلدها وعرق جبينها وتسترخ مقاصله ا وتستحي ان تتظرالي الرجل ويأخذها رعدة ويعلو تفسها وتعرض بوجهها وتمكن الرجل من فرجها وتلصقه به من شدة الشهوة فهذه علامات الانزلل وبضد ها تكون بطيئة الانزال فاعلم ذلك واذا اجتمع المآن منيه ومنيها فى وقت واحد كان ذلك (7 - رجوع
অজানা পৃষ্ঠা