রিওয়ায়া লাম তুক্তাব বাকদ

ফাতিমা নাকুট d. 1450 AH
80

রিওয়ায়া লাম তুক্তাব বাকদ

فرجينيا وولف … رواية لم تكتب بعد

জনগুলি

أستطيع القول إنني توقعت أن أغدو كاتبة. كنت أرسم وأستمتع بالرسم، لكنني كنت أكثر تفوقا في بناء القصص.

حين كنا أطفالا، أصدرنا صحيفة اسمها «بوابة هايدبارك الإخبارية»

Hyde Park Gate News ، وما زلت أذكر أنني التي كتبت معظمها.

حتى مذكراتي الأولى (التي بدأت أدونها في يومياتي التي لم تكتمل بعد: «لحظات الوجود»

Moments of Being )، أنبأت بوضوح عن وعي كاتبة: «حين أتذكر تمددي في مشتل بيتنا في سانت آيفز، أفكر أنني لو كنت فنانة لكنت سأرسم المشهد باللون الأصفر الباهت والفضي والأخضر. كنت سأرسم لوحة لبتلات الزهور الملتوية؛ للقواقع، للأشياء التي يظهر الضوء من خلالها.»

لكن بمجرد أن بدأت أرسم الصورة في ذهني، سمعت أصواتا، مثل نعيق الغربان. ربما هذا ما جعل مني أديبة؛ فأنا أحب الأصوات الخبيئة.

الرسم صمت، مقارنة بما حاولت أن أنقله في رواياتي؛ صوت نقر الكرة فوق المضرب في رواية «صوب المنارة»، ومستر رامساي حين يكسر الصمت عن طريق الصياح بأبيات من الشعر، ومدقات البحر في «الأمواج»، وحين ينادي آرشر على الشاطئ «جا-كوب! جا-كوب» في رواية «غرفة جاكوب».

قلت لفانيسا إنها تنشط حافز الكتابة لدي بلوحاتها، وهي قالت إن قصصي تولد لديها أفكارا للوحاتها. لهذا أنا سعيدة أنني أديبة، غير أن وجود شقيقة فنانة قد ساعدني في الكتابة، ومشاهدة الرسومات بين الوقت والآخر وهبني أفكارا جميلة لرواياتي.

المصادر والمراجع

World Masterpieces V-2-The Norton Anthology.

অজানা পৃষ্ঠা