রিসালা তুরুক হাদিস
رسالة طرق حديث من كنت مولاه فعلي مولاه
তদারক
عبد العزيز الطباطبائي
জনগুলি
হাদিস শাস্ত্র
حدثني محمد بن حميد الرازي، ثنا زافر بن سليمان، ثنا إسرائيل، عن عبد الله ابن شريك، عن الحارث بن ثعلبة قال: قلت لسعد: هل شهدت لعلي منقبة؟ ! قال: شهدت له أربع مناقب، لأن تكون لي إحداهن أحب إلي من الدنيا وما فيها - وذكر الراية، وبعثه ببراءة، وسد الأبواب غير بابه - قال: ورأيت يوم غدير خم أخذ بيد علي فرفعها حتى نظرنا إلى بياض إبطهما فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه. والخامسة، خلفه في غزاة تبوك، فقالت قريش: استثقله! فجاء فقال: إني خارج معك! زعمت قريش أنك استثقلتني! فقال: هل منكم من أحد إلا له حامة من أهله؟ أنت مني بمنزلة هارون من موسى. قلت: ابن حميد واه، وزافر مختلف فيه، والحديث له علة! ٦٢ - قال ابن جرير: ثنا سليمان بن عبد الجبار، ثنا علي بن قادم، أنا إسرائيل، عن عبد الله بن شريك، عن الحارث بن مالك قال: لقيت سعدا، فذكر نحوا منه. ابن شريك وإن كان من جند المختار فقد تاب، وثقه أحمد وابن معين. العباس لم ي
صح ٦٣ - حسين بن حسن الأشقر، عن منصور بن أبي الأسود، عن الأجلح، عن أبي الضحى، عن العباس بن عبد المطلب قال قال رسول الله ﷺ: من كنت مولاه فعلي مولاه. هذا منقطع، والأشقر قال البخاري: فيه نظر!
1 / 64