============================================================
5 رسالة التوحيد.
الأبوة: منها الاب معنى الوالد. و في المعنى عند النصيرية بالحرف(م) و يلفظ (ميم) احصارا من اسم (محمد): الديني، فان كل نصيري متلق للعلم الديني من شيخ نصيري هو اين لذلك الشيخ، والشيخ ابوه و من عرفت ابوته هو من حاز العلم الأسماء الحسنى: عن شيخه و انتسب اليه. اما من حاز العلم عند اهل السنة: الاسماء الحسنى هي أسماء عن غير اهله فهو ابن زنا و لا ابوة له.
الاسم: للله تعالى التي ذكرت في القران و لسنة هو تاني ثلاثة في الثالوث النصيرى المقدس: الصحيحة مثل: الاحد و الفرد و الصمد و الخالق والسلام.. و هي تسع و تسعون المعنى، والاسم، و الباب فالذات الإلهية اسما. اما عند النصيرية فاسماء الله الحسنى هي خلقت من نورها تورا جعلته اسما لها و اسماء الصور الخمسة التي ظهر فيها الاسم ابا ليحتجب خلفه و ليكون هذا الاسم ظهورا ذاتيا في القبة الهاشمية (العلوية) و هو المؤدى و المعبر عنه و حعلته موقع اسمائها هؤلاء الاسماء الخسسة هم: حمد فاطمة، و صفاتحاء فهو للله الواحد و الخالق و البارىء والمصور والرحمن.. والاسم بدوره الحسن، الحسين، محسن الخفى. و يتم جمعهم بلفظة: اللهم، و هؤلاء و من خلق الباب الذي جاعت منه كل العوالم يقوم بمقام الاسمية هم من تقع عليهم أسماء العلوية و السفلية.و الاسم يظهر في عالم للله الحسنى التي ذكرت في القران.
البشر بشرا مثلهم فهو الانبياء: ادم، و نوح، و موسى، و عيسى، و محمد... و كذلك هو فاطمة و الحسن والحسين و سائر الائمة انزع بطين: حد بن الحسن العسكرى. و مهما الأنزع : من انحسر عنه الشعر من أعلى تغيرت صورة الظهور البشرى للاسم فهو تغير الحبينين حتى يصعد في الرأس في الصورة فقط اما الاصل فهو الاسم (للله )و حجاب الذات الإلهية المستترة (المعنى) تعتبر الشمس عند كل طوائف النصيرية مي مظهر الححاب وصورته، ويرمز للاسملسن العرب - مدة (نزع)
পৃষ্ঠা ৭৮