রিসালা বাকলাবাক্কিয়া

ইবনে তাইমিয়া d. 728 AH
61

রিসালা বাকলাবাক্কিয়া

জনগুলি

الرسالة البعليكية القسم المحقق وهذا قول أتمة أهل الملل وأساطين الفلاسفة» وهو قول جماهير أهل الحديث// 2 وصاحب هذا القول يقول مالايخلو عن الحوادث» وهو ممكن بنفسه فهو حادث/ , أو مالم يخل”'' عن الحوادث وهو معلول أو مفعول أو مبتدع أو مصنوع”" فهو حادث لأنه رسا إذا كان مفعولا مستلزما”*' للحوادث امتنع أن يكون قديماء فإن القديم المعلول لايكون قديما إلا إذا كان له موجب قديم بذاته يستلزم معلوله بحيث يكون معه أزليا لايتأخر عنه .

وهذا ممتنع //”““فإن كونه مفعولا ينافي كونه قديما بل قدمه ينافي كونه ممكنا فلا يكون ممكناإلا ماكان محدئاعند جماهير العقلاء من الأولين والآخرين.

وهو قول الفلاسفة القدماء قاطبة كأرسطو وأتباعه .

وإنما أثبت ممكنا قديما بعض متأخريهم كابن سينا وأتباعه. خالفوا في ذلك ناقض الفلاسفة القدماء قاطبة كما خالفوا فى ذلك جماهير العقلاء من سائر الطوائف .

فلس ولهذا تناقضوا"2 في أحكام الممكن وورد عليهم فيه من الأسئلة ما في / ىك الأربعين”"'وغير ذلك من المواضه”"” .

الممكن )١( مابين العلامتين/ / -// ساقط من (ت).

() في (س) و(م) و(ط): «وما لا يخلوا.

(*) في(ط): (مخترع».

(4:) في(ط): «ملازما».

)0( بداية السقط في(ت) و(س) و(م) و(ط) .

() كتناقض ابن سينا في أحكام الممكنء حيث أثبت في مواضع من كتابه «الشفاء' »)87-737/١( ممكنا حادناء ونقض ذلك فى«الإشارات والتنبيهات» (9/ 2570-١9 50-الاء 4 », وأثبت ممكنا ليس بحادث .

60 هو: كتاب «الأربعين في أصول الدين» لفخر الدين محمد بن عمر الرازي» المعروف بابن خطيب الري» توفي(707ه». ألم لولده محمد ورتبه على أربعين مسألة من مسائل الكلام .

ثم لخصه القاضي سراج الدين أبو الثناء محمود بن أبي بكر الأرموي» المتوفى سنة(7857ه)» وسماه لباب الأربعين». وطبع هذا الكتاب في حيدر آباد»ء الناشر: دائرة المعارف العثمانية سنة (175ه_1975م). انظر: كشف الظئون (1/ 421١ ذخائر التراث العربي الإسلامي /١( 071 .

(4) كما في نهاية العقولء لوحة (؟١05/5)» والمطالب العالية .05774/١( والمحصل .)٠١8-594( 1

অজানা পৃষ্ঠা