الرسالة البعلبكية القسم المحقق لل ب ؟ ببح الأولياء”'؟ أفضل من خاتم الأنبياء. قال: لأنه يأخد من/ المعدن الذي “اتا - قال أشياء منكرة عدها طائفة من العلماء مروقا وزندقة؛ كالقول بفكرة وحدة الوجودء وهي أن جميع مخلوقات الله هي عينه تعالى الله -» وادعى المكر والعبث في إرسال الرسل» وغير ذلك من منكراته .
قال البقاعي : «وقد صرح بكفر هذا الرجل» ومن نحا نحوه في مثل هذه الأقوال الظاهرة في الضلال جماعة من العلماء الأعلام» مشايخ الإسلام»اه.
صئف التصانيف في تصوف الفلاسفة وأهل الوحدةء نحو أربعمائة كتاب ورسالة» منها الفتوحات المكية, فصوص الحكمء مفاتيح الغيب .
توفي بدمشق سنة (5778ه)» انظرترجمته في : الميزان: 2530-5059/59(17/985» العبر (*/ 020537237 الوافي بالوفيات(178-117/5), العقد الثمين (؟/ »)١99-1١١ تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي (ص : 2»)187-١5١ طبقات المفسرين للسيوطي »2١١5-1١١7( طبقات المفسرين للداودي (7/ :)7١8-707 طبقات الشعراني(184/1): نفح الطيب (7/ 0184-11 .
(1) خاتم الأولياء : قال الكاشاني : هو الذي يبلغ به صلاح الدنيا والآخرة نهاية الكمال» ويختل بموته نظام العالم» وهو المهدي الموعود في آخر الزمان .
وخاتم الأولياء عندهم لا يكون إلا واحداء وهو المهدي؛ على خلاف الخاتم بشكل عام وهو الذي قطع المقامات بأسرهاء وبلغ نهاية الكمال» وبهذا المعنى يتعدد ويتكثر.
قال ابن خلدون: «وحاصل مذهبهم فيه على ماذكر ابن أبي واطيل» أن النبوة بها ظهر الحق والهدى بعد الضلال والعمى» وأنها تعقبها الخلافة» ثم يعقب الخلافة الملك» ثم يعود تجيبرا وتكبرا وباطلا» قالوا: ولما كان في المعهود من سة الله رجوع الأمور إلى ما كانت وجب أن يحيا أمر الشبوة والحق بالولاية» ثم بخلافتهاء ثم يعقبها الدجل مكان الملك والتسلطء ثم يعود الكفر بحاله. يشيرون بهذا لما وقع من شأن النبوة» والخلافة بعدها والملك بعد الخلافة : هذه ثلاث مراتب . وكذلك الولاية التي هي لهذا الفاطمي» والدجل بعدها كناية عن خروج الدجال على آثره.
والكفر من بعد ذلك . فهي ثلاث مراتب على نسبة الثلاث مراتب الأولى .
قالوا: ولما كان أمر الخلافة لقريش حكما شرعيا بالإجماع الذي لا يوهنه إنكار من لم يزاول علمه؛ وجب أن تكون الإمامة فيمن هو أخص من قريش بالنبي يل إما ظاهرا كبني عبدالمطلب.
وإما باطنا ممن كان حقيقة الال» والال من إذا حضر لم يغب من هو آله . وابن العربي الحاتمي سماه في كتابه«عنقاء مغرب» من تأليفه: «خاتم الأولياء»؛ وكنى عنه بلبنة الفضة إشارة إلى حديث البخاري في باب خاتم النبيين» قال يل : ١مثلي فيمن قبلي من الأنبياء كمثل رجل ابتنى بينا وأكمله.
حتى إذا لم يبق منه إلا موضع لبن فأنا تلك اللبنة؛. فيفسرون خاتم النبيين باللبنة التي أكملت - 14
অজানা পৃষ্ঠা