الرسالة البعلبكية القس المحقة سس 2ط على مقالات يعلم فسادها بالضرورة .
وقال جمهور العقلاء : نحن إذا عربنا التوراة والإنجيل لم يكن معنى ذلك معنى القرآن» بل معاني هذا”'' ليست معانى”"' هذاء (ومعانى هذا ليست معانى هذا)0", ل طة كس )ا يه عت 5 1س 6( 0 وكذلك معنى: #قل هو الله أحد#”*' ليس معنى #تبت يذا/ أبي لهب #”5 »؛ ولا معنى آية (//ط) ) كه الكرسي هو”'' معنى آية”" الدين/ . 5 وقالوا: إذا جرتم أن تكون الحقائق المتنوعة شيئا واحداء فجوزوا أن يكون العلم إلزام وعجر والقدرة والكلام والسمع والبصر صفة واحدة؟ فاعترف أئمة هذا القول بأن هذا الإلزام ليس عزنجوابه لهم عنه جواب عقلي”" .
- ورافضة إمامية .
وأجمعت الرافضة على إثبات الإمامة عقلا» وأن إمامة على وتقديمه ثابت نضاء وأن الأئمة معصومون. وأنكروا إمامة المفضول. وقالوا بتفضيل علي على سائر الصحابة» وأنه الإمام بعد رسول الله كو وتبرأوا من أبي بكر وعمر وكثير من الصحابة رضي الله عنهم إلا فرقة الزيدية» انظر : مقالاات إسلاميين(١/88)» التنبيه والرد (ص: )2 الفرق بين الفرق (ص: 9ه التبصير في الدين(ص: ,»2١5 الملل والتحل ».)2١79/1١( اعتقادات فرق المسلمين والمشركين (ص : 2505» البرهان في معرفة عقائد أهل الأديان (ص : 2377): رسالة في الرد على الرافضة (ص : 255-06 الفتاوى /١7( 70) .
() في (ت): «هذه».
2 امعاني) ساقطة من : (س) و(م) و(ط).
02 ما بين القوسين ساقط من (س) و(م) و(ط).
(4) سورة الصمدء الآية: .١ (0) سورة المسدء الآية: .١ (5) «هو) ساقطةمن: (ت).
(0) «اآية» ساقطة من: (ت).
(6) وممن اعترف بذلك الآمدي حيث قال: (والحق أن ماأورده من الإشكال على القول باتحاد الكلام؛ وعود الاختلاف إلى التعلقات» والمتعلقات مشكل. وعسى أن يكون عند غيري حله؛ ولعسر جوابه في بعض أصحابنا إلى القول بأن كلام الله القائم بذاته خمس صفات مختلفة» وهي الأمر والنهي والخبر والاستخبار والنداء)» انظر : أبكار الأفكار(١/ 45): غاية المرام (ص: ١1١11“ ).
وكذلك الشهرشتاني أورد هذا الإشكال واعترف بعدم إمكانية الإجابة عليه عقلا؛ فقال: - ١04
অজানা পৃষ্ঠা